تَعَلُّمُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مِنْ أَهَمِّ الْمُهِمَّاتِ فَهِيَ لُغَةُ الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ وَلَا يُفْهَمُ الْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ حَقَّ الْفَهْمِ إِلَّا بِتَعَلُّمِ اللِّسَانِ الْعَرَبِيّ.
تَعَلُّمُ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ مِنْ أَهَمِّ الْمُهِمَّاتِ فَهِيَ لُغَةُ الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ وَلَا يُفْهَمُ الْقُرْآنُ وَالسُّنَّةُ حَقَّ الْفَهْمِ إِلَّا بِتَعَلُّمِ اللِّسَانِ الْعَرَبِيّ.